قراءة في كتاب: أفلام عنصرية ضد العرب
Desi Girls Hot Full Nude Show Video Desi sexy girlfriend fingering pussy for boyfreind free download sex videos Amateur Wife homemade group action xxx videos chubby indian nri desi fucked hard by horny bf new met teen couple having hot sex live on net xxx
يرى الكاتب أحمد رأفت بهجت أن السينمائيين العرب مدعوون لتقييم الموضوعية في موقف أفلام السينما العالمية من التاريخ العربي والشخصية العربية.
ويرى الكاتب بهجت في كتابه (الشخصية العربية في السينما العالمية) أن أفلام السينما أكدت أنها فشلت بتحقيق الأحلام والآمال العربية والإنسانية عمومًا.
الكتاب يمثل مسعىً للتعريف بـ أفلام السينما العالمية التي صورت الشخصية العربية منذ نهاية القرن 19، حتى الآن.
وأشار في كتابه إلى أن السينما يفترض بها المساهمة في إيجاد جو من التقارب بين العرب والغرب؛ إلا أنها أخفقت في ذلك.
وعلى العكس تمامًا؛ ووفقًا للكتاب، عملت السينما على بثّ القلق في نفوس المشاهد والمتلقي العربي.
كما أفسدت على الإنسانية بشكل عام حلمًا مُنتظرًا في أن ينتشر التعاون والتفاهم مختلف الأعراق.
وكان منطلقها الأساسي الانتماء لبلدان لها أهدافها الاستعمارية، ما يدفعها إلى إبراز الصراع المعروف بين القديم والجديد.
حيث عملت على تجسيمها، عند تصوير وتجسيد ما يحدث في بلدان الشرق العربي أو في سلوك الشخصية العربية.
الشخصية العربية
ويضم الكتاب عدة أبواب تستعرض مواضيع التاريخ العربي والملامح المنتشرة عند تجسيد الشخصية العربية سواء داخل الأراضي العربية أو خارجها.
أما الموضوعات الخاصة بالأفلام التي عالجت الصراع العربي الإسرائيلي، فخصص لها المؤلف الجزء الثاني من كتابه.
وذلك لأهمية طرحها بتفصيل لا يتحمله حيز هذا الجزء الكبير نوعاً ما.
وعلى نحو غير مسبوق، أشارت أجهزة الإعلام العربية والعالمية في أعقاب 11 من سبتمبر 2001، إلى الدور المستفز الذي تلعبه أفلام السينما الأمريكية في مناهضة العرب.
إقرأ أيضًا: التمويل يهدد خدمات الثقافة عالميًا
وأدت تلك الأدوار في أفلام السينما إلى جانب عناصر أخرى إلى كراهية العرب لأمريكا، وما يؤكد ذلك أن صحيفة “الإندبندنت” اللندنية.
حيث شهدت تلك الأدوار رد فعل يؤكد أن الحملات المضادة للعرب في السينما العالمية، أصبحت موضوعاً مثيراً للاشمئزاز.
فقد أفردت الصحيفة آنذاك مقالاً للكاتبة ناتاشا والتر، وجهت خلاله نقداً لاذعاً لفيلم أمريكي جديد.
وحمل الفيلم من الرسائل السلبية المتعلقة بالعرب، ما قادها إلى التصريح بأنه أفلام “عنصرية ضد العرب”.